الأحد، 26 أكتوبر 2008


الحب والعشق يختلف باختلاف البيئات ومااجمل الحب المصحوب بالحياء فحياء البنت يجملها اكثر

الجمعة، 19 سبتمبر 2008

.... حب ... حب .. ( قصه جميله جداااااااا )



اجمل قصة حب على النت تدور أحداث هذه القصة في بيت صغير يعيش أهله مرارة الغربة ولكن أحداث القصة لم تكن لتختار من أفراد هذه العائلة إلا فتاة قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى (( ميرة )) كانت ميرة فتاة محبوبة من جميع صديقاتها ،لم تعرف العداوة أبداً في حياتها ، عاشت فترة المراهقة في هدوء ،كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ، هذه تحب للمرة الثالثة ، وهذه تعشق ابن الجيران والأخرى متيمة بمن هو في عمر أبيها ، ولم تكن لتقتنع بهذا الشيء الذي يدعى حب ،كانت كلما قالت لها صديقاتها عن معاناتهن مع أحبابهن تضحك ... !! كانت ميرة تعيش عصر الإنترنت ، كانت مولعة بالإنترنت وتجلس عليه لساعات وساعات من غير ملل أو كلل بل أنه يكاد أن ينفصل قلبها عن جسمها عندما يفصل خط الإنترنت !! كانت تحب مواقع العجائب والغرائب وتجوب أنحاء الإنترنت بحثاً عنها وكانت تحب محادثة صديقاتها عن طريق الإنترنت وتجد في ذلك المتعة أكثر من محادثتهن على الهاتف أو على الطبيعة .. في يوم من الأيام كانت ميرة كالعادة تمارس هوايتها المفضلة وتجوب الإنترنت من موقع لموقع وفي نفس الوقت تحادث صديقتها في المدرسة عندما قالت لها سأعرفك على فتاة تعرفت عليها عن طريق الإنترنت وسوف تحبينها للغاية ،كانت ميرة ترفض محادثة الشباب عن طريق الإنترنتلأنها كانت تعتبر ذلك غير مناسبا وخيانة لثقة أهلها بها فوافقت ميرة على أن تحادث الفتاة فقد كانت تحب إقامة صداقات مع فتيات من جميع أنحاء العالم وفعلا تعرفت عليها فوجدت فيها الفتاة المهذبة الخلوقة المتدينة ،و وثقت بها ثقة عمياء وكانت تحادثها لساعات وساعات لتزداد إعجابا بالفتاةوسلوكها وأدبها الجم وأفكارها الرائعة عن السياسة والدين وكل شيء . في مرة من المرات بينما كانت تحادثها عن طريق الإنترنت قالت لها هذه الفتاة سأعترف لك بشيء لكن عديني ألا تكرهيني عندها .. فقالت ميرة على الفور : كيف تتلفظين بلفظ ( كره ) وأنتي تعرفين مقدار معزتك عندي فأنتي مثل أختي . قالت لها الفتاة سأقول لك الحقيقة .. أنا شاب في العشرين من عمريولم أكن أقصد خداعك ولكني أعجبت بك جداً ولم أخبرك بالحقيقة لأني عرفت أنك لا تحادثين الشباب ولكني لم أستطع أن أصبر أكثر من ذلك فأنا أحببتك حباً جماً وأشعر بك بكل نفس . وهنا لم تعرف ميرة ماذا تفعل فقد أحست أن هناك شيئاً بها قد تغير فهل من المعقول أن كل هذا الأدب والدين والأخلاق هي لشاب في العشرين من عمره ..! أحست أن قلبها قد اهتز للمرة الأولى ولكنها أيقظت نفسها بقولها : كيف أحب عن طريق الإنترنت وأنا التي كنت أعارض هذه الطريقة في الحب معارضة تامة ؟. فقالت له : أنا آسفة .. أنت مثل أخي فقط .. فقال لها : المهم عندي أني أحبك وأن تعتبريني مثل أخيك وهذا أمر يخصك ولكني أحببتك . انتهت المحادثة هنا ... لتحس ميرة أن هناك شيئاً قد تغير بها ..لقد أحبته ميرة .. ها قد طرقت سهام الحب قلب ميرة من دون استئذان ولكنها لا تحادث أي شاب عن طريق الإنترنت وفي نفس الوقت ترغب بالتحدث إليه فقررت أن تحادثه بطريقة عادية وكأنه فتاة وأن تحبه بقلبها وتكتم حبه فلا تخبره به !! وتمر الأيام وكل منهما يزداد تعلقاً بالآخر حتى أتى اليوم الذي مرضت فيه ميرة مرضاً أقعدها بالفراش لمدة أسبوع وعندما شفيت هرعت للإنترنت كما يهرع الظمآن لشربة ماء لتجد بريدها الإلكتروني مملوء بالرسائل وكلها رسائل شوق وغرام ..وعندما حادثته سألها : لماذا تركتيني وهجرتيني ، قالت له : كنت مريضة ، قال لها : هل تحبيني ؟؟ وهنا ضعفت ميرة وقالت للمرة الأولى في حياتها : نعم أحبك وأفكر بك كثيرا .. وهنا طار الشاب من الفرحة فأخيراً أحبته حبيبة قلبه وفي نفس الوقت بدأ الصراع في قلب ميرة : لقد خنت ثقة أهلي بي لقد غدرت بالإنسان الذي رباني ولم آبه للجهد الذي أفناه من أجلي ومن أجل ألا أخون ثقتهف تنهض من سريرها في منتصف الليل لتكتب هذه الرسالة بالحرف الواحد : ( يشهد الله أني أحببتك وأنك أول حب في حياتيوأني لم أرى منك إلا كل طيب ولكني أحب الله أكثر من أي مخلوق وقد أمر الله ألا يكون هناك علاقة بين الشاب والفتاة قبل الزواج وأنا لا أريد عصيان أمر خالقي ولا أرغب بخيانة ثقة أهلي بي لذلك قررت أن أقول لك أنا هذه الرسالة الأخيرة وقد تعتقد أني لا أريدك ولكنني ما زلت أحبك وأنا أكتب هذه الكلمات وقلبي يتشقق من الحزن ولكن ليكن أملنا بالله كبيرا ولو أراد الله التم شملنا رغم بعد المسافات وأعلم أننا تركنا بعضنا من أجل الله وتذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال أن الذي ترك شيئا لوجد الله أبدله الله بما هو خير اللهفان كان أن نلتقي خير لنا سيحدث بإذن الله لا تنساني لأنني لن أنساك وأعدك أنك حبي الأول والأخير ومع السلامة ) . كتبت ميرة الرسالة وبعثتها له وهرعت مسرعة تبكي ألما ووجعاً ولكنها في نفس الوقت مقتنعة بأن ما فعلته هو الصواب بعينه وتمر السنين وأصبحت ميرة في العشرين من عمرها وما زال حب الفتى متربعاً على عرش قلبها بلا منازع رغم محاولة الكثيرين اختراقه ولكن لا فائدة لم تستطعأن تحب غيره وتنتقل ميرة للدراسة بالجامعة حيث الوطن الحبيب الذي لم تره منذ نعومة أظافرها ومعها أهلها حيث أقيل أباها من العمل فكان لابد للعائلة من الانتقال للوطنوهناك في الجامعة كانت تدرس هندسة الاتصالات وكانت تبعث الجامعة بوفود إلى معارض الاتصالاتليتعرفوا على طبيعة عملهم المستقبلي واختارت الجامعة وفدا ليذهب إلى معرض اتصالات كانت ميرة ضمن هذا الوفد وأثناء التجول في المعرض توقفوا عند شركة من الشركات التي تعرض منتجاتهاوأخذوا يتعرفون على كل منتج .. وتنسى ميرة دفتر محاضراتها على الطاولة التي تعرض عليها هذه الشركة منتجاتها فيأخذ الشاب الذي يعمل في هذه الشركة الدفتر ويلحقها بها لكنها تضيع عن ناظريه فقرر الاحتفاظ به فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه ويجلس الشاب وبيده الدفتر والساعة تشير للحادية عشرة ليلاوقد خلا المعرض من الزبائن وبينما هو الشاب جالس راودته فكرة بأن يتصفح الدفتر ليجد على أحد أوراقه اسم بريد إلكتروني . ذهل الشاب من الفرحة وأخذ يقلب صفحاته ليجد اسم ميرة فيطير من الفرحة واخذ يركض ويقفز في أنحاء المعرضثم يذهب الشاب للبيت ويعجز عن النوم كيف لا وقد عادت ميرة لتملأ عليه حياته من جديد وفي صبيحة اليوم التالي يهرع للمعرض أملا في أن تأتي ميرة لتأخذ الدفتر وفعلا تأتي ميرة لتأخذ الدفتر وعندما رآها كاد أن يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع أن يخفق قلبه لفتاة بهذا الجمال فأعطاها الدفتر وأخذ يتأمل في ملامحها وهي مندهشة من هذا الشاب فشكرته بلسانها ولكنها في قرارة نفسها كانت تقول عنه أنه أخرق لأنه لم ينزل عينيه عن وجهها !! وذهبت ميرة ليلحقها الشاب إلى بيتها فينتظرها حتى دخلت وأخذ يسأل الجيران عنها وعن أهلها فعلم أنهم أناس محترمون جداً .. وابنتهم فتاة طيبة لم تعرف إلا بسمعتها الحسنة .. فجاء اليوم التالي ومعه أهله ليخطبها فهو لا يريد أن يضيع لحظة من دون ميرة وقد وجدوه أهلها العريس المناسب لابنتهم فهو طيب الأخلاق ومتدين وسمعته حسنة ولكن ميرة رفضته كما رفضت من قبله لان قلبها لم يدق إلا مرة واحدة ولن يخفق مرة أخرى وخاب أمل أهلها وأخبروا الشاب برفض ميرة له ولكنه رفض ذلك قائلا : لن أخرج من البيت حتى أتحدث إليها وأمام رغبة الشاب وافق الأهل بشرط أن يتم الحديث أمام ناظريهم . وجاءت ميرة وجلست فقال لها : ميرة ، ألم تعرفيني ..فقالت له : ومن أين لي أن أعرفك ..؟!؟ قال لها : من التي رفضت التحدث معي حتى لا تخون ثقة أهلها بها .. عندها أغمي على ميرة من هول الصدمة والفرحة فنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا أمامها .. وعندها أدارت وجهها لأبيها قائلة : أنا موافقة يا أبي أنا موافقة ..وخطب الاثنان لبعضهم وعاشوا أجمل حياة فلم يعرف الطريق إلى قلبهماإلا الحب الأبدي

.... اخاااااااااااااف ليييييييييه ....


اخاف ليه ومن ايه واناااااا معايا حبيبى وده كفااااااااااااايه واقول اييييه واقول لييييييه هه الكلام هيوصف ايه

.. تفوت سنين يدوب واناااااا بوصف عنيه يعنى انا هوصف ملامحه ف قد ايه ...

لقيت فيه وفى عنيه غرام يلمس قلبى باحساسواااااااا بعيش ليه واموت فيه وكل دة وشويييييييه علييييييييييييه

.. تفوت سنين يدوب وانااااا بوصف عنيه يعنى انا هوصف ملامحه ف قد ايه ...

.. بحبك .. بحبك .. بحبك

الخميس، 21 أغسطس 2008

حب الجامعه جد ولا هزاااااااااااااااااااااااااار ؟؟؟؟ ادخل بسرعه


البدايــــــــــــــــــــــــــــة
الولــــد: انا معجب بيكى جدا من اول مره شوفتك فيها وبصراحه بقى
يسكت ويبص فى الارض ويتنهد جاااااااامد ويقولها وبصراحه كده بحبك
البنـــــــت : وشها يحمر وتكسف كده وتقوله وانا كمان
بس كده وتبتدى اجزاء الفيلم العربى
اول سنه
كل شويه مكالمات ومسدات ومسجات بقى وبحبك وحشتينى وحسين الجسمى بقى وايه اجمد كلام واجمد هدايا واحلى خروجات وفسح وعزومات وعيشه ايه جاااااااااااااااااامده جدااااااااااااااااااااااااا
تانى سنه
يخفف هو من ناحيته شويه والبنت تفتكر انه بيتقل عليها يا عينى وتجرى وراه هى وكل شويه مكالمات وانا يالى بحبك وحدى انا ونانسى عجرم بقى وايه جو رومانسى جامد
تالت سنه
خناقاااااااااااااااااااااااات خناقااااااااااااااااااااااااااات على كل حاجه واى حاجه وده طبعا بيبقى تمهيد للى هيحصل بعد كده
رابع سنه
خلاص بقى هيتخرجوا وابتدت توجع دماغه
البنـــت:هتيجى تقابل بابا بقى احنا خلاص كلها شهر ونتخرج لازم تكون علاقتنا رسمى
الولـــد:يضحك اوووى ويقولها رسمى ايه ياماما هو انتى فاكره انى هاتجوزك ولا ايه انا عمرى ما افكر اتجوز واحده مشيت معاها وخرجت معاها ايوه احنا عشنا ايام حلوه جداااا انا اتبسط بيها وانتى كمان لس جواز لا انا مقدرش استامنك على بيتى واسمى انا ايش عرفنى انتى ممكن تعملى كده مع غيرى وابقى انا نايم على ودانى زى اهلك وتوته توته خلصت الحدوته اللى فى البيت
ايه رايكم طبعا مش كل العلاقات بس معظمها كده ينتهى بالفشل هستنى ردودكم وياريت التوبيك يعجبكم

احلااااااااااااااااااااااااااااااااااام عمرناااااااااااااااااااااااااااا




هاى عاملين ايه ؟ يارب تكونوا بخير . دايما يارب طبعا كلكم اكيد بتفكروا انا ليه اخترت النيم دة * احلااااااااااااااااااام عمرنااااا * بصراحه انا بحب اوى الفيلم دة مش قادرة اقولكم انا بحبه قد ايه وكلامى مش هيخلص عن اعجابى بالفيلم دة . الفيلم اصلا كله رومانتيك وجميل اوى . وساعات بحس ان انا عشت الفيلم دة . بس اكتر جمله اثرت فيا الجمله اللى قلها مصطفى شعبان * مفيش حد بيتجرح اوى االاا لما بيكون بيحب اوووووى * فعلا مفيش حد بيتجرح الا لما بيكون بيحب . وياريت يكون كمان انتم بتحبوة انا هستنى التعليق بتاعكم . وياريت يعجبكم

بححححححححححححححححححححححححححححبك


حبيبي حاولت نسيانك فنسيت نفسي جربت الإبتعاد عنك فأضعت طريقي كيف أنساك وصدى صوتك يتردد في أذني كيف أبتعد عنك وطيفك يلاحقني بل ويطوقني حرفك يأسرني كلما حاولت الإبتعاد عنك زاد ولعي بك تناسيتك فإزداد ولهي عليك أراك في عيني تسكن فؤادي ملكت قلبي وبعد كل ذلك هل أستطيع ولمجرًد التفكير الإبتعاد كلا .. إن ذلك مجرد وهم لقد ملكت جوارحي تحكمت بعواطفي سيًرت مشاعري أوقفت أحاسيسي لم أعد أرى سوى صورتك توقف التفكير بِما سواك صمت أذني فيما عدا صوتك جف مدادي ولم يعد يكتب إلاً لك وعنك توقف النطق إلاً بإسمك والبوح لك عرفت الحب معك تعلمت العشق منك تملكني الهيام بك فهل أنا متيمًة بك أم مأسورة لك بححححححححححححححححححححححححححححححححححححححبك

قررررررررررررب كماااااااااااان


وانا جمبك حبيبي بجد مش عارف أقولك اية ؟معاك الوقت بيعدي محسيش بية واى كلام هيوصف اية فى لحظة بعيشها وانا وياك كفاية عليا تبقى فى حضني وابقي معاك قرب كمان من حضني وحس بالي بحس بيةدانا من زمان مستني اعيش وياك اللحظة دي ياحبيب قول بحبك وانا اقولها معاااك حبيب يفوت سنين وايام على حبك فى قلبي يزيد كأني بعيش من الاول فى حبك جديييييييييد تعبت كتير وحضنك عنو مهما بعدت برجع لية وقلبي يدوب فى احساسة اللى عايش فية

كلمات العشق رسمت خطوط الحب كلمات العشق طبعت أوراق الزهر كلمات العشق لم تفرق مابين الأحباب زاده الحب من الكلمات زاد العشق من الكلمات كلمات غيرت حياتي الى حيات العشق أكتب تعري من كلمات عاشق مغرم مفتون كلمات لاغير ولابديل عنها في حيات العاشق المفتون ما دمت أنا شاعر ستبقا كلمات العشق تسري على أوراق وتنمحي في بعضها كلمات ما أحلاها وما أروعها

ابيك غرام يكفيني00ابيك حنان يكفيني00ابيك تكون لي حاضر وماضي00ابيك تكون عمري وسنيني00ابي لا قمت اناديك تقول لبية يا عمري00ابي قلبك00 ابي فكرك00ابي روحك تخاويني00ابي جرحك على جرحي00اذا ما طاب يداويني00

كنت بحبببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببك

عندما أبدأ بالكتابة أجد نفسي وأجد ذاتيأجد نفسي تنطق بالحروف المقهورة التي تأبى أن تتوراى بين السطورأجد ببعض الأحيان أدمعي تنساب على ورقتي تبللها فتبقى حروفي هي ذاتي الخجول الذى تريد التحرر ولكنها تأبى وأحياناً عندما أكتب أنسى أن لي أبجديات ومقاييس المفروض لا أفرًط بهاأما عندما أكتب عن حبيأجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطورلأنني أجد حبي بداخلينا بع بكل حساسية
وعندما أهدي حبيبي أحرف يأجدها لاتعطي معنى مثل الذي في وجداني لأن الذي في وجداني أكثر بكثير
فأحتا روتبدأ معان اتيوتبدأ فصول إعترافا تيبورقتي التي قد أمزقها بعد ذلك لأنها قد تظهر نقاط ضعيف ولكن بعدهاأحس بالراحةوأنني وجدتُ ذاتي التائه فهل ياترى أستطيع إهداء أحرفي إليك يا من أحبك القلب إليك يا من إحتوتك العيون إليك يا من أعيش لأجلهإ ليك يا من طيفك يلاحقني إليك يا من أرى صورتك في كل مكانفي كتبي .. في أحلامي .. في صحوتي إليك يا من يرتعش كياني من شدة حـبـيـبـي الشوق إلى رؤياك فقط عند ذكر إسمك
هذا أقل ما أستطيع التعبير عنهلأن حبك يزيد في قلبي كل لحظة ولأنك أنتكل شيئ في حياتي
كم هي صعبة تلك الليالي التي أحاول أن أصل فيها إليكأصل إلى شرايينك إلى قلبك كم هي شاقة تلك الليالي كم هي صعبة تلك اللحظات التي أبحث فيها عن صدرك ليضم رأسي حبيب يالشوق إليك يقتلني دائما صورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني عيناك ..... تنادي لعيناي يداك ..... تحتضن يداي همساتك .. تطرب أُذناي ماً أنت في أفكاري وفي ليلي ونهارىصورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني عيناك ..... تنادي لعيناي يداك ..... تحتضن يداي همساتك .. تطرب أُذنانى يا حبيبي أيعقل أن تفرقنا المسافات وتجمعنا الآهات يا من ملكت قلبي ومُهجتي يا من عشقتك وملكت دنيتي حبيبي عندما أنام أحلم أنني أراك ... بالواقعوعندما أصحو أتمنى ان أراك ثانية ...في أحلامي